مهام إدارة الجودة المركز الثقافي المصري

في ظل التحديات المتزايدة والمسؤوليات المتعددة التي تواجهها المنظمات، أصبحت الحاجة إلى وجود نظام فعال وأمن  لمراقبة الأداء وضمان خط السير للعمليات وفق المخطط وهذا أمر بالغ الأهمية. 

هنا تأتي إدارة الجودة الشاملة كأحد أهم أركان الإدارة المتطورة، حيث تركز على تحقيق الجودة في كل جانب من جوانب العمليات التجارية. 

تسهم إدارة الجودة الشاملة في ضمان رضا العملاء، والحفاظ على الأرباح المالية  بشكل مستقر، وتحقيق التميز في السوق على المنافسين، أصبحت الشركات والمؤسسات مدركة أن إدارة الجودة هي المفتاح للوصول إلى هذه الأهداف، ولكن كيف يمكن تحقيق ذلك؟ 

في هذا المقال، سنستعرض إجابة هذا السؤال بشكل مفصل ودقيق، اعرف ما هي: مهام مدير الموارد البشرية؟

مفهوم إدارة الجودة الشاملة في المنظمات 

إدارة الجودة الشاملة: هو منهج  إداري شامل يهدف إلى تحقيق التميز في أداء المنظمة من خلال التركيز على رضا العملاء وتحسين مستمر لجميع العمليات.

نظام إدارة الجودة: هو مجموعة من السياسات والإجراءات المترابطة التي تحدد كيفية إدارة الجودة في المنظمة، بدءًا من التخطيط وحتى التحسين المستمر.

جودة المنتج أو الخدمة: هي مدى مطابقة المنتج أو الخدمة للمتطلبات والمواصفات المحددة، والتي تساهم بشكل كبير في رضا العملاء.

رضا العملاء: هو هدف إدارة الجودة الشاملة، حيث يسعى إلى تلبية وتجاوز توقعات العملاء.

تحسين مستمر: هو عملية مستمرة هدفها هو تحسين أداء المنظمة بشكل تدريجي من خلال تحديد الفرص وتحسين العمليات.عوامل نجاح المشروع.

تاريخ إدارة الجودة الشاملة 

تطور مفهوم إدارة الجودة الشاملة: شهدت إدارة الجودة تطوراً بشكل كبير وملحوظ وعلى مر العصور، فقد بدأت جذورها في الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر بفضل جهود والتر شويهارت، الذي يُعرف بـ”أبي المراقبة الإحصائية للجودة”. 

اعتمدت المصانع آنذاك على الضبط الإحصائي لتحقيق الجودة المطلوبة.الفرق بين تحليل الأعمال وتحليل البيانات

لاحقًا، قام إدوارد ديمنج بتطوير هذه الفلسفة، ولقيت مبادئه اهتمامًا كبيرًا من حكومة اليابان بعد الحرب العالمية الثانية، حيث ساهمت في إعادة بناء صناعتها.

انتشرت إدارة الجودة الشاملة بشكل واسع في المنظمات خلال السبعينات والثمانينات، وخاصة في شركات التصنيع مثل تويوتا، وقد أصبحت هذه المنهجية جزءًا لا يتجزأ من العمليات الإدارية في معظم الشركات حول العالم في التسعينات والقرن الحادي والعشرين.

ما هي أنواع ريادة الأعمال الموجودة؟

الفرق بين إدارة الجودة وإدارة الجودة الشاملة

على الرغم من أن مصطلحي “إدارة الجودة” و”إدارة الجودة الشاملة” يستخدمان بشكل متبادل في بعض الأحيان، ولكن كل منهم يمثل منهج مختلف لتحقيق الجودة. 

إدارة الجودة: تركز على مراقبة جودة المنتج أو الخدمة وذلك للتأكد من مطابقتها للمواصفات وأيضًا للمعايير المحددة، يتم تنفيذ هذا النهج أو المنهج عادةً بواسطة فريق متخصص في مراقبة الجودة، ويركز على عمليات الفحص والاختبار في مراحل الإنتاج المختلفة.

المبادئ السبعة لإدارة سلسلة التوريد

إدارة الجودة الشاملة: هي منهج أشمل وأوسع  وهذا يهدف إلى تحسين جميع جوانب المنظمة، وليس فقط جودة المنتجات. ولكن تشارك جميع الموظفين في عملية تحسين الجودة، بدءًا من الإدارة العليا وحتى الموظفين في الخطوط الأمامية، الهدف الرئيسي هو رضا العملاء وتحقيق التحسين المستمر في جميع العمليات.

4 مراحل تطور إدارة الجودة الشاملة 

شهد نظام إدارة الجودة تطورًا بشكل ملحوظ بدءًا من مراحل التفتيش الأولية ومراقبة ضبط الجودة مرورًا بضمان الجودة وصولاً إلى إدارة الجودة الشاملة. 

هذا التطور أسهم بشكل كبير في تحسين جودة المنتجات والخدمات، تلبية متطلبات العملاء، وتحقيق كفاءة عالية في العمليات من خلال تقليل التكاليف وزيادة الفعالية.الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة

1- مرحلة التفتيش:

في هذه المرحلة، كان الاعتماد على الفحص بشكل يدوي للمنتج في مرحلته النهائية للتأكد من مطابقة المعايير. ومع ذلك، لم تكن هذه الطريقة كافية لضمان أعلى دقة في الجودة، كما أدت إلى زيادة النفقات نظرًا لحاجتها إلى موارد إضافية.

2- مرحلة مراقبة ضبط الجودة:

في هذه المرحلة، تم التركيز على رفع مستوى الجودة للمنتجات التي لم تحققها المرحلة السابقة. اعتمدت هذه المرحلة على التحليل للبيانات والكشف أيضا عن العيوب باستخدام الأساليب الإحصائية، بالإضافة إلى تطبيق الممارسات والأنشطة والتي تساهم في تحقيق الكفاءة بأعلى في جودة المنتجات. هذه المرحلة، التي برزت في العشرينات من القرن الماضي،  والتي ساعدت في تقليل النفقات وتحسين الجودة.

الفرق بين اتخاذ القرار وصنع القرار

3- مرحلة ضمان الجودة:

في هذه المرحلة، تم التركيز على ضمان جودة المنتجات في جميع  المراحل لها، بدءًا من المواد الخام وحتى تصنيع المنتج النهائي. تم تقييم مستوى الجودة بناءً على المعايير الدقيقة، وظهرت هذه المرحلة في فترة خمسينات، وهي الفترة التي بدأت فيها الشركات بالاهتمام بمتطلبات العملاء وكيفية تلبيتها بشكل أكثر فعالية.

تعرف أكثر عن: تحليل swot | ماهو وما أهميته.

4- مرحلة إدارة الجودة الشاملة:

ظهرت هذه المرحلة في فترة السبعينات وكانت تركيزها على تحقيق رضا العملاء من خلال تلبية احتياجاتهم. وفي هذه المرحلة، كان لجميع الموظفين دور في تحسين جودة المنتجات، مع التركيز على الكفاءة التشغيلية في جميع المراحل. وقد ساهمت هذه المرحلة الحالية في تعزيز رضا العملاء، رفع مستوى جودة المنتجات والخدمات، بالإضافة إلى تقليل النفقات بشكل ملحوظ.تعرف على مهارات التنظيم وطرق تطويرها

أهداف إدارة الجودة

تركز إدارة الجودة على تحقيق مجموعة من الأهداف الأساسية، منها رفع مستوى جودة المنتجات والخدمات وذلك من خلال الكشف عن العيوب ومعالجتها، وأيضا اكتساب ميزة تنافسية عبر زيادة رضا العملاء. 

كما أنها تسعى إلى تحقيق خفض في التكاليف وتوفير النفقات، بالإضافة إلى زيادة إنتاجية الموظفين وتعزيز ثقافة التحسين المستمر داخل المؤسسة.

1- رفع مستوى جودة المنتجات والخدمات:

تهدف إدارة الجودة إلى تلبية احتياجات العملاء عن طريق تقديم المنتجات والخدمات والتي تكون خالية من العيوب، يتم تحقيق ذلك من خلال الكشف عن العيوب ومعالجتها خلال مراحل التصنيع والإنتاج، مع تعزيز الكفاءة التشغيلية التي تساهم في تحسين جودة المنتج. كما تولى إدارة الجودة اهتمامًا كبيرًا بآراء العملاء واقتراحاتهم حول مستوى المنتج أو الخدمة.أفضل 9 كتب في ريادة الأعمال

2- اكتساب الميزة التنافسية:

على المستوى المؤسسي، تسعى إدارة الجودة إلى تمكين المؤسسات والشركات من اكتساب ميزة تنافسية في السوق. يتم ذلك من خلال تعزيز رضا العملاء وزيادة جودة المنتجات والخدمات، مما يؤدي إلى تحقيق التميز وزيادة الأرباح والمبيعات، للمزيد من التفاصيل https://wa.me/201000498154 

3- خفض التكلفة:

تسهم إدارة الجودة في توفير نفقات على المؤسسات من خلال دورها في تعزيز رضا العملاء، وذلك يزيد من نسبة المبيعات ويقلل من تكاليف التسويق والمبيعات.  وتعمل على الحد من الهدر في مختلف مراحل إنتاج المنتج، بدءًا من شراء المواد الخام وصولاً إلى تصنيع المنتج في مرحلته النهائية، وهذا يساهم في تقليل التكلفة الإجمالية.

4- زيادة إنتاجية الموظفين:

تعترف إدارة الجودة بأن جودة المنتجات والخدمات تعتمد ليس فقط على كفاءة التصنيع ولكن  أيضًا على كفاءة العاملين. لذا، فهي تحفز الموظفين على تقديم أداء أفضل ممكن وزيادة الإنتاجية من خلال العمل على منتجات وخدمات ذات جودة عالية، بالإضافة إلى تعزيز ثقافة التحسين المستمر داخل المؤسسة.

مبادئ إدارة الجودة الشاملة

تتضمن مبادئ إدارة الجودة الشاملة التركيز على العملاء وتحقيق رضاهم كأولوية ، بالإضافة أيضا إلى مشاركة الموظفين وتحفيزهم لكي يحققوا  أفضل أداء. تعتمد الإدارة أيضًا على منهجية خاصة بالعمليات وتطبيق نظام متكامل  وقائم على معايير الجودة وذلك لضمان التدفق النظامي للمنتجات أو الخدمات. كما تشجع على التحسين المستمر، واتخاذ قرارات مبنية على البيانات الواقعية، وإدارة العلاقات بفعالية مع الموظفين والعملاء.

1- التركيز على العملاء:  

تُوجه إدارة الجودة جهودها نحو خدمة العملاء وضمان تحقيق مستوى الرضا المطلوب من خلال تقديم منتجات وخدمات تلبي احتياجاتهم وتجذب اهتمامهم. تسعى الإدارة دائمًا إلى تقديم منتجات وخدمات عالية الجودة تثير إعجاب العملاء، مما يدفعهم للعودة وشراء المنتجات أو الخدمات بشكل متكرر، كل ما تريد معرفته عن الاعتماد الأكاديمي.

2- مشاركة الموظفين:

تؤمن إدارة الجودة الشاملة بأهمية دور الموظفين في المؤسسات، لذا تعمل على خلق بيئة لكي تعزز من دورهم وتُشجع مشاركتهم في تقديم المنتجات والخدمات وذلك بأعلى مستوى من الجودة. يتم تحفيز الموظفين لتقديم أفضل ما لديهم، مع التأكيد على أهمية التواصل والتعاون على المستوى التنظيمي كعوامل أساسية لتعزيز مشاركتهم.

3- المنهجية الخاصة بالعمليات:  

يتبع نظام إدارة الجودة منهجية التركيز على جميع العمليات الإنتاج والتصنيع للمنتج من البداية إلى النهاية. وفقًا لهذه المنهجية، ويتم مراقبة كافة المراحل باستمرار لضمان إنتاج المنتج في شكله النهائي بجودة عالية، وتجنب العيوب والمشكلات التي قد تظهر في المراحل السابقة للمرحلة النهائية.

الفرق بين تحليل الأعمال وتحليل البيانات

4- نظام متكامل:  

لضمان جودة المنتجات أو الخدمات والحفاظ على مستواها، من الممكن  الاعتماد على نظام شامل يطبق استراتيجية إدارة الجودة بفعالية، ويعتمد على معايير جودة معترف بها.

5- التدفق النظامي:

يعمل أفراد إدارة الجودة على تطبيق  نظام صارم وذلك لمراقبة المنتج أو الخدمة في كل مرحلة من مراحل الجودة. يهدف ذلك النظام إلى تحقيق الأهداف المطلوبة للمؤسسات وللشركات والوصول إلى أفضل مستوى ممكن في المنتجات والخدمات.ما هي المهارات الإدارية؟ وكيف نتعلمها؟

6- التحسين المستمر:  

تعتبر إدارة الجودة هي العملية المستمرة وهذه ليست مجرد مرحلة مؤقتة. وللحفاظ على جودة عالية للمنتجات والخدمات، يجب أن يكون هناك التزام دائم من فريق إدارة الجودة بمراقبة ومتابعة الجودة في جميع مراحل الإنتاج والخدمة وهذا  لضمان النجاح المستدام.

7- اتخاذ القرارات الواقعية:  

يجب أن تكون قرارات إدارة الجودة بشأن المنتجات والخدمات مبنية على مصداقية وواقعية أيضا . وهذا يساعد في الوصول إلى قرارات أفضل وأكثر دقة، ويهدف إلى تعزيز فعالية إدارة الجودة.

8- إدارة العلاقات:  

تفعيل التواصل وزيادة التعاون بين الموظفين والعملاء وبين  جميع الإدارات المختلفة ويُعتبر من العوامل الأساسية في كفاءة إدارة الجودة. تحسين العلاقات مع العملاء يضمن الحصول على آراء صادقة، وذلك يقود إدارة الجودة إلى اتخاذ قرارات أفضل لتحسين المنتجات والخدمات.

فرق ضبط الجودة وضمان الجودة

بعد أن تم التطرق إلى مراحل تطوير نظام إدارة الجودة وتحدثنا عن المعايير المهمة التي يجب مراعاتها، يأتي دور الحديث عن أهداف ضبط الجودة وأهداف ضمان الجودة. يعتبر الفرق بين ضبط الجودة وضمان الجودة جوهريًا في تحقيق الأداء المثالي لمنتجات الشركة.

أهداف ضبط الجودة:

  • تحسين جودة المنتجات والخدمات.
  • زيادة رضا العملاء من خلال تقديم منتجات ذات جودة عالية.
  • تحقيق الكفاءة في العمليات الإنتاجية.
  • تقليل الفاقد وتكاليف الإنتاج.
  • تحسين سلامة الموظفين وضمان الامتثال للمعايير واللوائح.

أهداف ضمان الجودة:

  • تحديد وتحقيق متطلبات الجودة المحددة مسبقًا.
  • ضمان تنفيذ العمليات بالطريقة المناسبة لضمان الجودة.
  • توفير موارد كافية وفاعلة لتحقيق وضمان الجودة.
  • تقديم تدريب وتطوير مستمر للموظفين لضمان جودة الإنتاج.
  • التأكد من تطبيق ومراقبة إجراءات الجودة بشكل دوري ومنتظم.

بهذه الطريقة، تعمل فرق ضبط الجودة وفرق ضمان الجودة سويًا على ضمان استمرارية وتحسين جودة المنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة.

تقنيات إدارة الجودة

مراقبة الجودة

مراقبة الجودة هي عملية حيوية ضمن إدارة الجودة تهدف إلى ضمان أن المنتجات أو الخدمات تلبي المعايير المطلوبة. من خلال مراقبة الجودة، يتم رصد وتقييم الأداء بشكل دوري لضمان تحقيق الجودة المطلوبة وتحديد أي انحرافات قد تحدث. تقنيات مراقبة الجودة تشمل: – استخدام معدات تقنية للقياس والرصد. – عمليات فحص دقيقة للمنتجات. – تحليل البيانات لتحديد الاتجاهات والمشكلات.

تقييم الجودة

تقييم الجودة يعتبر خطوة مهمة لضمان استمرارية تحسين العمليات وتلبية احتياجات العملاء. يتضمن تقييم الجودة تقدير الجودة الحالية، وتحديد النواقص، وتحديد الفرص للتحسين. أدوات تقييم الجودة تشمل: – مسح رضا العملاء. – تقييم الأداء بشكل دوري. – استخدام البيانات والمعلومات لتحليل الجودة. باستخدام تقنيات مراقبة وتقييم الجودة بشكل فعال، يمكن للمنظمات تحقيق الاستدامة في تقديم منتجات وخدمات عالية الجودة.

تحسين الجودة

بعد تطبيق تقنيات إدارة الجودة والمراحل السابقة في تطوير نظام إدارة الجودة، يأتي دور عملية تحسين الجودة. هذه العملية هي الخطوة الحاسمة لتحقيق التميز وتحسين الأداء بشكل مستمر.

أساليب تحسين الجودة

  • تطبيق نهج PDCA (خطة، تنفيذ، تحليل، تحسين) لتحقيق تحسين مستمر.
  • استخدام تقنيات تحليل البيانات مثل تحليل Pareto وخرائط السيطرة لتحديد نقاط الضعف.
  • تطبيق تقنيات تحسين الجودة مثل 5S وKaizen لتحسين الكفاءة والإنتاجية.

قياس كفاءة التحسين

  • تقييم نتائج عمليات تحسين الجودة بشكل دوري.
  • استخدام مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) لقياس تأثير التحسين.
  • الاستماع لآراء العاملين وتقييم مدى تأثير تحسين الجودة على سير العمل والنتائج.

تحسين الجودة ليس عملية مرة واحدة، بل هو رحلة متواصلة نسعى من خلالها إلى تطوير وتحسين العمليات بشكل دائم.

أهمية إدارة الجودة  

وتتمثل أهمية إدارة الجودة هنا في كونها العنصر الأساسي للتطوير والنمو في الشركات. وذلك لأن الشركات التي تسعى للتطور المستمر تعتمد على تطبيق نظام إدارة الجودة كأحد المبادئ الأساسية وذلك  لضمان التواصل الفعال مع العملاء وتقديم تجربة خدمة عملاء متميزة.  

الجودة تلعب دورًا مهم  في كافة جوانب العمل، ولذلك تُنشئ الشركات نظامًا معينًا لضمان استيفاء منتجاتها وخدماتها لأعلى معايير الجودة. هذا يسهم في الوصول لرضا العملاء ودفع عجلة التطور في المنظمة نحو الأمام.

فوائد إدارة الجودة للمنظمات:  

– المساهمة في منع بيع المنتجات والخدمات المعيبة.

– الحفاظ على استمرارية العمل دون تأثير على النتائج النهائية، لكي يتم التأكد من سير الأمور وفق الخطة بينما يواصل العمال عملهم.

– تعزيز سمعة الشركة فيما يتعلق بالجودة، والهدف منها زيادة من المبيعات.

– تحسين التواصل والتعاون بين  الأقسام المختلفة ، مما يعزز الإبداع والابتكار.

– رفع كفاءة العمليات، وهذا يؤدي إلى زيادة الإنتاجية وأيضا تقليل التكاليف.

– تحفيز الموظفين على تقديم مستوى أفضل وأعلى  وإنتاجية أعلى من خلال تفعيل دورهم في تحسين جودة المنتجات والخدمات.

 تعرف على تفاصيل برامجنا الخاصة في إدارة الجودة ، وتعلم مهارات جديدة وعزز المهارات التي لديك بالفعل.

تواصل معنا الان لمعرفة كافة التفاصيل https://wa.me/201000498154 عن ماجستير إدارة الأعمال VERN و IBAS 

 

 

 

 

 

 

Leave A Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *